مالك كان يخفي هويته كزعيم للمافيا أثناء مواعدته فتاة عادية، تُدعى تارا. وبينما كان يستعد للكشف عن هويته لها، تعرض لحادث سيارة أدى إلى دخوله في غيبوبة. تظل أوليفيا مخلصة وتقف بجانبه طوال الوقت. وبعد ثماني سنوات، يستيقظ مالك وأول شيء يفعله هو أن يتقدم للزواج من تارا. أقارب وأصدقاء تارا يعتقدون أن مالك مجرد رجل فقير على كرسي متحرك، غير مدركين أنه في الحقيقة كبير عائلة الوالي، وريث أقوى عائلة مافيا في العالم.