في قصة مؤلمة عن التضحية والخيانة، ضحت بكل شيء لإنقاذ صديق طفولة زوجها—تبرعت بنخاعها العظمي، لكنها فقدت حياتها بسبب عدوى مدمرة. تركت وراءها ابنتها المريضة بشدة، مهجورة ووحيدة، بينما زوجها، الذي كان فخرها، استعرض حياته الجديدة مع عشيقته في مؤتمر صحفي علني.
لسنوات، كان يغمره الكراهية، مقتنعًا بأن زوجته خانته. لكن عندما ظهرت الحقيقة أخيرًا—التواء قاسٍ في القدر يكشف براءتها ووفاتها المأساوية—تحطم عالمه. غارقًا في الذنب واليأس، اتخذ القرار النهائي الذي لا رجعة فيه: إنهاء حياته.